تقريعات الطوراني نتنياهو .. وغباء شيوخ الكابيتول المغفلين!
مسرحية هزيلة مبتذلة ، رائحتها كريهة بخلطة صهيونية نفطية ممزوجة بغازات ميثان قاتلة إمبريالة المحتوى على ركح قطراني محموم ا بارد وا كريم لل- بايدن – ترامب – أوباما – والمتصابية هاريس – الملونة إعلام الردح العربي فاق كل حدس وتخمين مكاء وصفير، تصفيقاً لتطبيع آل سعود الأفغان مع اليهود الطورانيين ((أوهام يا عزيز بعدك خلاوي حتى إن كان فيهن حكام عرب ؟؟ )) إذ ليس مستغربا على المؤسسة الطورانية ، ذات المكون الصهيوني الماسوخي أن تميل إلى اتجاهات متناقضة بل عرجاء موسومة بالكذب والدجل والتضليل والتجديف على الحضارة والتاريخ ، وأن بامكان الشطط والفشل والنكوص الذي تجسد في ٠٠ القيام والقعود لغباء شيوخ مغفلين ، داخل الكابيتول ؟ صياح وضجيج وجلجلة وولولة بين ردهات وأروقة سفر الجنون !! إذ أن السلوك الذي دونته أحداث التاريخ ، ذكرت أن طقوس أعداء الماء والصابون ، هي الطريق لتوظيف ما يمارسونه من أكاذيب إتساقا مع تقريعات الإرجاف الممنهج على لسان الطوراني نتنياهو بانتفاخ شدقيه مثل هر ظناً منه أن يصير أسداً !! ويتساءل الحكيم العاقل ، لماذا تتخذ بعض قنواتنا العربية الإعلامية مرئيا ومسموعاً وجهة نظر أكثر «مردوخية» بينما بعضها الآخر يميل لأن يكون أكثر عقلانية في تحليل البيانات والأحداث التي تجري وتدور في الأرض الفلسطينية، وهنا وجب القول بهكذا شيوخ ا يفقهون التاريخ! نحن ندرك يقيناً ليس لهناك أرض ميعاد، كما أن «يعقوب« »لإثني عشرة فتى ساميَّون» أما بقايا يهود الشتات هم طورانيون، وعليه ينبغي الإشارة إلى الآية 13 من سورة الجن تقول «وإنا منا المسلمون ومنا القاسطون، فمن أسلم فأولئك تحرّوا رشداً، وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطباً ،» والقاسطون هم شيوخ الكابتول وسنناقش هذه الجدلية في مقال آخر . لذلك إذا أردنا إدراك التأثيرات السبيبية، في سيناريو رحلة الطوراني نتنياهو إلي الكابتول وإلقائه تقريعات ملؤها الإرجاف وتعليقات ذات دالة على لجهله بالجغرافيا والتاريخ والحضارة، مما جعل المراقبون في العالم، يتأكدون أن تعريفه لتحرير الأرض الفلسطينية من النهر إلى البحر، وبتساؤله: وبداءة ألفاظه قائلا : بشكل ممجوج أي نهر وأي بحر ؟ وكان تساؤله فضفاضنا للطبيعة التي دفعت أنصار طوفان الأقصى إلى اانتفاض والثورة على الدنس وااحتلال للوااستيطان الذي سيزول، وإعادة فلولهم إلي أحياء لوجيتوات الشتات وطقوسهم العفنة، كما أن أكذوبة «المحرقة» هي تلفيق ضد الشعب الألماني وتشويه دعائي استداد عطف روسيا وأمريكا وإنجلترا.ل أما المسلمون في الخليج الفارسي والجزيرة ايفقهون التفريق بين الجحوش والبغال أمام تطبيع لالخنوع الذليل مع طورانية التطبيع الإبراهيمي الكاذب! وإبادة شعبنا العربي الفلسطيني، واستخدام الأراضي المحتلة مجاا حيوياً لبقاء المستوطنات دروعاً لإقليمية وحواجز بين الأقطار العربية.«وسيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون »صدق الله العظيم
■ عمران سالم الترهوني