الواضح أن العام الدراسي المقبل سيبدأ بإضراب للمعلمين بحجة المطالبة بحقوقهم، هؤلاء المعلمون الأجلاء رأوا أن حقوقهم تتحقق على حساب الطلبة بحيث يحرم الطلبة من الحصص الدراسية في المنهج المقرر حتى تستجيب الجهات المسؤولة لمتطلباتهم؛ مستغلين العام الدراسي ومستقبل الطلبة، وما دام الحال كذلك هل لازال بيت الشعر الذي قيل في المعلم ساري المفعول ، ونذكر هنا ببيت الشعر : قم للمعلم وفه التبجيلا .. كاد المعلم أن يكون رسولا . شخصيا تمنيت أن يجد المعلمين أسلوب آخر للمطالبة بحقوقهم بحيث لا يؤثر ذلك على مجريات العام الدراسي .
ليصلك كل جديد أشترك في القائمة البريدية
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
من داخل العيادة المجمعة ببلدية الزنتان …12/11/2024